الفين و تسعة

كل عام و أنتم بخير

 

عام جديد قارب على الانطواء بكل ما حملت صفحاته من أحداث. وهبكم الله الصحة لأن تعيشوا أعوامكم كلها وسط من تحبون

عام آخر؛ لكن لألفين وتسعة مكان خاص في قلبي. فقد قربني أكثر ممن أحب... من الأردن، من أهله...أهلي وعائلتي الكبيرة

في ألفين وتسعة تعرفت أكثر على البوادي والجبال . بحثت بين غصون الزيتون وبين طيات الهضاب والصحراء وأسنام الإبل عن أهل الهمة. بحثنا عنهم فوجدناهم يعملون بصمت من أجل رفعة الوطن وحب إخوانهم الأردنيين. حمدا لله على الأردن وأهله؛ ما أجمل بلدنا وماأغلاه 

Subscribe to RSS - الفين و تسعة